متابعة:بوغليم محمد
في زمن تتلاطم فيه الأمواج وتغيب فيه البوصلة عن كثير من المسارات، يبرز رفيق ناصر كنجم ساطع في سماء العمل المحلي، قائدًا لمهام منوطة به تتطلب العزيمة والحنكة. هو النائب الأول لرئيس مجلس جماعة الجديدة، ورجل ميدان بأتمّ معنى الكلمة، يحترق حماسةً، يحمل هموم الساكنة كما يحمل الفارس سيفه في ميادين الحرب. لا تقتصر مهمته على الوعود التي يسطرها الزمان، بل هو رجلٌ يقف بعينيه، ويديه، وأحاسيسه، أمام كل حجر، وكل خطوة في طريق التنمية. .
رفيق ناصر لا يغيب عن مواقع العمل، بل هو حاضر في قلب الحدث، يتابع بنفسه كل شاردة وواردة، ليبقى على اطلاع دائم بكل تفاصيل المشروع، دون أن يغفل عن اهتمامه بجودة التنفيذ، كأشعة شمس لا تغيب عن الأفق. إنه يتفقد كل زاوية، ويُسجل الملاحظات، ويُناقش الأطر التقنية الجماعية بكل دقة، ليضمن التنسيق الأمثل بين جميع الأطراف، وليرسم في كل خطوة من خطواته خارطة طريقٍ للمستقبل. ىىرفيق ناصر: فارس الميدان ورائد التغيير في إدارة الجماعة
- أما حضور الأطر التقنية الجماعية في هذه المتابعات، فهو بمثابة نغمة تناغمٍ تعزفها أصابع الخبرة على أوتار الكفاءة، ليكتمل التنسيق بين الجهود وتتضاعف فعالية العمل. إن هذه الصورة، التي يتمازج فيها الإصرار مع الحكمة، هي ما يعكس روح التعاون والاحترافية التي تميز هذا النائب، ويجعل منه قدوة تُحتذى في أروقة الإدارة المحلية.
رفيق ناصر: فارس الميدان ورائد التغيير في إدارة الجماعة
إنه لا يسير على الأرض فحسب، بل يترك خلفه آثار خطواتٍ أضاءت الطريق لأبناء جماعته، مدفوعةً بشغف لا ينضب وطموح لا تحده الحدود. رفيق ناصر هو القائد الذي يبني المستقبل بيديه، في كل مشروع، وفي كل تحدٍّ، ليجعل من جماعة الجديدة نموذجًا حيًا في مسيرة التغيير والتنمية. فبرافو له، ولكل من سعى معه في هذا المسار الذي يبزغ فيه النور من بين ظلال الصعاب.