** تعازينا الحارة لجمهور و محبي الفنان الكبير ، المغفور له : السي محمد الخلفي رحمه الله !!!.
.. إلى غاية صباح السبت : 2024/12/21 , و أنا أرفع الدعاء إلى الله عز و جل ، أن ينزل شفائه و عافيته على الممثل و الفنان الكبير قيد حياته : السي محمد الخلفي الذي كان طريحا على فراش المرض الذي ألم به منذ شهور بذاخل إحدى العيادات الطبية ، قبل نقله لبيت عائلته ، فوجئت هذا الصباح بخبر وفاته و أنا أتصفح و أتابع التدوينات على مختلف الصفحات الفيسبوكية و وسائل التواصل الإجتماعي … مفاده أن السي : الخلفي انتقل إلى جوار ربه بعد مرض عضال لم ينفع معه علاج
و لأنني لم اتأكذ بعد من هذا الخبر المؤسف ، أدعو الله إذا كان لا زال على قيد الحياة ، أن يحفظه و يمدد في عمره لنفسه و لجمهوره و محبيه ذاخل الوطن و خارجه ، أما أذا كان الخبر حقيقيا و صحيحا فإنني أتأسف كرئيس للمرصد الدولي ” أطلنتيس” للسلام و الدبلوماسية الموازية بتارودانت و مندوب جرائد النهضة الدولية و اتقدم لجمهور هذا الفنان الكبير و لكل محبيه بالتعازي الحارة و الصبر و السلوان لعائلته و أصدقائه و زملائه الفنانين ، طالبا من الله تعالى أن يذخله جناته النعيم مع النبيئين و الصديقين و الشهداء و الصالحين ، أمين يا رب العالمين ، و إنا لله و إنا إليه راجعون../.
..إحدى الصور التي تجمعني مع المرحوم سنة : 1983 من القرن الماضي../
