A place where you need to follow for what happening in world cup

مستثمر من جاليتنا ينشأ مشروع تربوي،تعليمي بتنغير ويطلب انصافه من المضايقات بعد ربع قرن على مشروعه

0 99

عقد تسليم وتناز بتاريخ 19/4/1996. 35 من العمال والمدربين البقعة 313 بشارع بئر انزران
بعد تلاتين سنة من العمل
الساحة مخصصة للاستراحة وليلا لتركيا سيارة النقل المدرسي
مند شهر،10 2023 معاينة تقنية للساحة والتي تتطابق مع الملك العام المنازل عليه ولا لبس فيها .
طلب مرة أخرى للمعاينة ورفع الضرر.
بقلم : نجيم عبد الإله السباعي

اولا اتسائل هل أصبحنا نعيش في عصر السيبة المزدوجة مخزنية و شعبية ..وبحكم عملنا في الإعلام فإن هناك عدة قضايا تمر امامنا أو يتقدم المشتكين لنا من أجل الأخبار بها ،ومن ومن ذلك ورتة شرعيين يتم اقصائهم دون تدخل لمعاقبة الجناة، أو استيلاء،الجماعة على أملاك الغير بدون إعلام أو استشارة بحجة نزع الملكية . اي بمعنى تنزل عليك المطرقة الحديدية على غرة ولمن تشتكي.وهل لك جهد تجاه قوة المخزن…


أعود لموضوعنا.ان مستتمر مغربي السيد عدان عبد الرحمان بعد قضاء جل شبابه في الغربة يعمل ويكد ويساهم كباقي المهاجرين في اقتصاد المغرب..قرر الاستتمار في أنبل وأشرف مهنة وهي التربية والتعليم وأسس مدرسة للتربية والتعليم الخاص مؤسسة اسلمد.بمركز تنغير منذ سنة 1993.وساهم مشكورا في،تشغيل حوالي 35 فرد من مربين ومربيات وسائقي سيارة نقل التلاميذ،،بالاظافة لمساهمة في خزينة الدول بأداء الضرائب وتكاليف الماء والكهرباء والخدمات المتنوعة .
المؤسسة بنيت بعد أداء الواجبات المالية وحصوله على شهادة تنازل مسجلة وموثقة وكلفته، مصاريف مادية كبيرة في البناء والتجهيز وبعد شروعه في العمل ..التعليمي،والثربوي، وبعد حوالي تلاتين سنة يقوم المالك الأول للبقعة بالاستيلاء على الساحة المجاورة لها رقم 613 شارع بئر،انزران باحتلال ملك الغير،اي ملك عدان عبد الرحمن ووضع الشبابيك والحديد ومخلفات البناء،فيها حارما التلاميذ من ساحة مدرستهم التي يلتجؤون لها للاستراحة والرياضة وليلا لوضع سيارات النقل المدرسي بها ..
وقد راجعت الجماعة يقول السيد عدان عن طريق،تقني الجماعة سنة 2023.واتضح جليا أن الساحة تتبع لملك المؤسسة قانونيا ووتائقيا .
وحين يلجأ السيد عدان للجماعة أو لمركز الأمن لرفع الضرر فلا من يجيب . الجماعة لاتتحرك لاخلاء،الملك العمومي أو بالأحرى أملاك الناس .والأمن أو السلطات،لا تفعل ذلك بحجة ليس فيه،”شجار،أو سيلان،للدماء…”

 

ما ذنب هؤلاء الأطفال بمؤسسة اسلمد للتربية والتعليم

,فمن سينصف هذا الرجل الدي عاش طول حياته في الغربة يكد وعمل مشروعا تربويا في وطنه وبلدته للتعليم . وبعد ربع قرن يأتي المالك السابق الدي لم تعد تربطه اي روابط مع الارض،التي اصبحت في ملك السيد عدان عبد الرحمان .صاحب المؤسسة التعليمية .اسلمد.
فمن يحمي المترامين ومن ورائهم .يا ترى ؟..ولماذا لم تتحرك،السلطات لرفع الضرر .؟
سؤال ما زال لم يجد الجواب ولنا موعدا في القريب مع صاحب المشروع ليتكلم صوتا وصورة قصد إيصال رسالته عسى أن يجد اذان صاغية …

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.