الأستاذ خالد الفتاوي ‘أحد قامات المحاماة’ في إحاطة بملابسات قضية شبكة الدعارة بتسلطانت.
ذ_سعيد_لمخنتر_الحمداوي_الإدريسي :
_صحفي النهضة الدولية_
هي الحمراء مراكش حٓرم الله و فيها بقيعها الشاهد على مزارات الصالحين و العارفين ، هي ملتقى الحضارات و للحرية بين ظهراني ساكنتها حدود مواطناتية لا تقبل المزايدة و ذلك شأن ( منطقة تسلطانت ) ، و التي رغم طابٓعها الجماعاتي ذي التقسيم الإداري الذي يخرجها من الحاضرة الترابية للمحروسة مراكش – شأنها شأن غيرها من مجالات الضواحي و الجوار – شكلت إمتدادا للأنشطة السياحية ذات التراخيص القانونية و الإلتزامات التعاقدية المُبيّٓنةُ مجالاتُ اشتغالها ضمن كناشات تحملات واضحة.
إن تصريح المحامي بهيئة مراكش ” الأستاذ و الخبير الإقتصادي الألمعي خالد الفتاوي ‘ لموقع “نيشان” بلهٓ أنه أحد المترافعين الأنجبين على قضايا الوطن و المقدسات عالميا الأستاذ أتلج الصدور و عبر بجميل الكلمة و برائع الدرس و بعذوبة المنطق عن هموم شريحة واسعة من المواطنين و ذلك راهنية قضايا الإستثمار السري في تجارة البشر عبر تعذيب الباحثات عن أموال الليل من الضحايا و من المحترفات على حد سواء و في مجالات ترابية غير سياحية على حساب راحة السكان و أبنائهم و أسرهم .
حزم الدرك الملكي تحت إشراف النيابة العامة المختصة في جعل القانون فوق من سولت له نفسه جعل قضايا الإستعباد الحداتي و تجارة الجنس و المخدرات في ضواحي الحمراء مراكش يستحق وقفة تقدير و تبجيل و احترام .
