خلال زيارة وفد حزب الوسط الاجتماعي برئاسة الاستاد لحسن مديح للترحم على روح فقيد الأمة المغفور له محمد الخامس طيب الله تراه بمناسبة الذكرى 64 لالتحاقه بالرفيق الأعلى.
أدلى الأستاذ مديح بحديث هام بهذه المناسبة حول الاتر الوطني الدي تركه محمد الخامس في جيل الخمسينات وكذا حول الحرب الاعلامية التي يشنها حساد المغرب
كمااجاب كذلك الأستاذ مديح على أسألة تخص مسيرة الحزب وخاصة منظمة المرأة الوسطية ،بمناسبة مصادفتنا ليوم 8 مارس عيد المرأة
ويجد القارئ الكريم شريط الحوار كاملا ،ريتما ننشره مكتوبا لاهميته
مدير النشر: نجيم عبد الإله السباعي