لعب بمولودية وهران و عدة فرق وطنية ، ظاهرة قروية في زمانه ، تألق وأبدع ورغم بلوغه سن ال74 سنة لازال لا يكف عن العطاء ، إطار وطني منح للكرة المغربية أبطالا تألقو خارج الديار في إطار البرنامج الوطني للبحث عن المواهب
في مقابلة صحفية مع اللاعب الدولي السابق مولاي عبدالله الشريف اليزيدي قال : برضات الوالدين ورضا الله حنا تنعيشو ولولا ذلك لما وجدتني الآن محبوبا عند الجميع .
مولاي عبدالله هو الرحل الصادق والكريم ذو الابتسامة العريضة والتي لاتفارق محياه ، جميل بطبعه و هرم بعطائه ، بمناسبة لعب المنتخب الوطني مع نظيره النيجري قال خلوا الركراكي دير خدمتو ، فالاطار الوطني لخدم في راحتو بمكن يصنع لنا المستحيل .
بالمناسبة هنأ فريق نهضة بركان بعد فوزه بلقب البطولة الاحترافية و نوه بجميع الساهرين على تطوير كرة القدم المغربية .
اما بخصوص كأس العالم فقال ، المغرب يقدر ينظم تظاهرة أكبر من كأس العالم حنا المغاربة لانعترف بعبارة مستحيل
في النهاية ، قدم طاقم الجريدة تذكار لإطار الوطني ، كما تم تقديم التعازي فيها أخيه مولاي ادريس الشريف الذي وافته المنية بالديار الأمريكية.
في الأخير ، وجه رسالة شكر إلى كل الصحفيين بجريدة النهضة الدولية وشكر خاص إلى إبنته أحلام و مدير جريدة النهضة الحاج نجيم
عبدالرحمان السبيوي