أسامة الوردي
شكل موضوع تردي وضعية قناة لأسلاك الإتصالات قرب شركة تصبير السمك ميداڨ بآسفي جدلا واسعا ، هاصة ليلا تزامنا مع غياب الامارة العمومية .
شارع سيدي واصل الكارثي الذي لايرقى إلى مستوى مدينة يوجد بها مركب كيماوي و مقالع الرمال و الحجارة و محطة حرارية ومعامل الجبس وميناء للصيد البحري و معامل الاسمنت وغيرها ، شوارعه كارثية .
قناة عارية بدون حماية تهدد حياة كل عابر يتخذ من الرصيف ممرا له ، غير أن مسؤولي الجماعة بآسفي في سبات عميق ، لارصيف و لا إنارة….ليبقى السؤال ماهي حصيلة المجالس المنتخبة التي تتقن فقط فن الظهور على المواقع.