أثار موضوع الشواهد الطبية جدلا واسعا ، خاصة بعدما تفجرت قضية من العيار الثقيل بطلتها شابة ، قامت بضرب زميلة لها في الدراسة حسب ماتم تداوله بموسم حلاقة ، حينها قضت المحكمة بحبسها شهرين مقابل شهادة طبية للضحية 29 يوما على 56 غرزة أو فتحةفي الوجه .
في الجهة الأخرى ، مواطنة دافعت عن قريب لها وهي مقيمة بالديار الإسبانية بعدما قرر رجل سلطة بحجز بضاعته عدما وجهت له لكمة أو صفعته في الوجه ( تصرفيقة) شهادة طبية 30 يوما .
ليبقى السؤال من المخطئ القايد أم الطبيب الذي سلم الشهادة …..؟
موضوع سلمى أثتر ضجة عارمة عبر مواقع التواصل الإجتماعي مطالبين بإعادة فتح تحقيق في القضية ومعاقبة الجاني …..لتتحول بءلك القضية إلى قضية رأي عام بعد تداول نشطاء فيديوهات للجانية وهي تهدد الضحية وتتواعدها ……فهل مجرد نظرة كما قالت دفعت ثمنها سلمى ب56 غرزة …..فماذا لوكان الأمر أكبر ذلك فماذا سيقع ….؟
أحداث تزامنت مع إرتفاع وثيرة العنف بالشارع المغربي خاصة ضد رجال الأمن بسبب إنتشار حبوب الهلوسة و مخدر البوفا في صفوف الشباب.
هذا وقد طالب الالاف من المغاربة من القضاء المغربي إعادة التحقيق في النازلة…….
عبدالرحمن السبيوي