اسامة الوردي
في هذا المقال لايسعنا منا إلا ان نواسي عائلة الملاك الصغير الذي رحل عم عالمنا بعدما لقي مصرعه إثر و قوعه من شرفة منزلهم بحي المطار .
مأساة تدمي القلوب رضيع لم يتجاوز عامه الثاني بعد يلقى مصرعه مما يثير الجدل وسط غفلة غير مقصودة من الآباء ، لكنه القدر .
اليوم وحسب مصدر موثوق ، الطقل الرضيع تنتهي حياته بعد غفلة من و الداته وهي تقوم بتنظيف البيت ، لكن القدر أحيانا لا نتحكم في شره وقدره ، لتنهي حياة ملاك صغير بمستودع الأموات بمستشفي الإقليمي محمد الخامس .
فور علمهم بالخبر ، فتحت المصالح الأمنية تحقيقا لمعرفة ملابسات واسباب هذا الحادث المأساوي.