سيارات الموت تجوب الشوارع والطرقات .

عبد الهادي جبيري

مجرد رأي الى رؤساء جمعيات الآباء واولياء التلاميذ هل هم في سبات عميق ام اصابهم العمي. هذا هو بيت القصيد،رأينا سوف يكون سديدا على ما يدور ويجري داخل كواليس الجمعيات التي تعنى بفلذات اكبادنا. إن ابنائنا وبناتنا في ورطة خطيرة وهم (ن) ينتقلون في السيارات التي تنقلهم الى المؤسسات التعليمية التي يتكدس فيها التلاميذ غير آبهين بالمخاطر.وهذا الأسطول من السيارات التي تجوب شوارع البيضاء لا تتوفر فيها ادنى شروط السلامة،ناهيك عن السرعة الفائقة التي يكون سببها المتهورون السائقون ولكن لماذا ليس هناك مراقبة من طرف رئيس الجمعية وكذا الأطر التربوية المسؤولة عن مراقبة التلاميذ والتلميذات عند هبوطهم من سيارات الموت وليس النقل المدرسي.

Comments (0)
Add Comment