تألق تاريخي للجنمباز المغربي من خلال التمثيل الوازن داخل الإتحاد الإفريقي

#ذ_سعيد_لمخنتر_الحمداوي_الإدريسي

إنتخاب الإطار الوطني عبدالاله رزيق عضو اللجنة التقنية للجمباز الفني دكور بالاتحاد الافريقي للجمباز.

إنتخاب السيدة كريمة سهلال عضوة باللجنة الفنية للجمباز الفني انات بالاتحاد الافريقي للجمباز.

إنتخاب الإطار الوطني علوي جمالي مولاي دريس عضو باللجنة التقنية للترومبولين بالاتحاد الافريقي للجمباز.     

انتخاب الاستادة إيمان فلاح الإدريسي عضوة باللجنة الفنيةللجمباز الايقاعي بالاتحاد الافريقي للجمباز.

هي فتوحات أكيدة على أديم الريادة الافريقية و وٓسم طيب مشهود في إطار الدبلماسية المغربية الرائدة في القارة الواعدة . هذا و بالنظر إلى الجمباز باعتباره صِنفا رياضيا غير تقليدي تحفه إكراهات عديدة تسجل هاته الطفرة النوعية و التطور الملحوظ بمداد الفخر و الإعتزاز في مشوار الأستاذ عبد الصادق بيطاي رئيس الجامعة الملكية الغربية للحمباز .     

_بورتريه_..
*السيد عبدالصادق بِيطاري*
(*رئيس الجامعة الملكية المغربية للجمباز*)

الاسم : عبد الصادق بيطاري .
المهمة : رئيس الجامعة الملكية المغربية للجمباز .
المهنة : أستاذ مادة التربية البدنية .     

#ملحوظة_طيبة :
بإقليم قلعة السراغنة ؛ عمل أستاذا للتربية البدنية بإعدادية الصهريج و بإعدادية الحسن الثاني بالعطاوية.

الهواية : التحدي في جميع المجالات الرياضية ،الثقافية، الاجتماعية و السياسية..

و يعدُّ عبد الصادق بطاري هرما من أهم الاهرامات الرياضية الوطنية المغربية و من القامات السياسية المحترٓم كذلك ؛ كما أنه احد أبطال المسافات المتوسطة على الصعيد الوطني و مارس رياضة كرة اليد مع فريق المنتدى و أخذ الريادة مع هذا الفريق و عضو سابق في جامعة كرة اليد الى ان وقع شغفه على رياضة الجمباز هذه الرياضة التي عرفت في عهده النور بعدما كانت قد اهملت في الآونة الأخير و ذلك راجع لسوء التسيير و لكن بفضل سياسته في مجال التسيير و التدبير و الحكامة الجيد استطاع هذا الأخير ان يرقى بهذا النوع الرياضي الى مستواه المعهود حيث قال كلمته في البطولة العربية ناهيك على سياسة التكوينات للمدربين و الحكام و الرياضيين داخل المغرب و خارجه و قبل مجيء هذا الأخير فقد كانت قاعتان الاولى بمدينة الدار البيضاء و الثانية بمدينة اليوسفية اما الان و في عهده هناك قاعة بمواصفات اولمبية بمدينة مراكش و تحتوي على جل الاجهزة من نوع “جيم نوفا” و القاعة الثانية بمدينة مكناس و اخرى بتمسنا و اخرى بفاس و بوجدة و تطوان وأسفي و خريبكة و مستقبلا بمدينة مرتيل كما قام بتجهيز مجموع من القاعات بعد ان كانت جل القاعات تفتقر للأجهزة.

Comments (0)
Add Comment