زهيرة الزحاف
هي حاضرة بتاريخها ومجدها الغابر وصفها العلامة بن خلدون بعاصمة السمك والخزف تعاقب على حكمها عدة دول اخرها الدولة العلوية ،
مدينة آسفي هي المدينة الوحيدة في المغرب التي لم ينصفها الزمن ولم ينصفها المسؤولين همشت لدرجة انها غير موجودة على صفحات الخريطة السياحية
مدينة عرفت منذ الأزل بلقب “حاضرة المحيط”، تتمتع بتاريخ عريق وثقافة غنيجمع بين جمال الطبيعة وأصالة الك بعض الجوانب التي تجعل مدينة آسفي تستحق الأفضل:
التاريخ والثقافة
يعود تاريخ آسفي إلى آلاف السنين، حيث كانت محطة هامة للعديد من الحضارات. من أبرز المعالم التاريخية فيها قصر البحر، الذي يعود بناؤه إلى القرن السادس عشر ويتميز بتصميمه الدفاعي المطل على المحيط.
صناعة الخزف: تشتهر المدينة بصناعة الفخار والخزف، حيث يُعتبر حي الفخارين وجهة سياحية شهيرة. يمكن للزوار مشاهدة الحرفيين أثناء عملهم وشراء منتجات خزفية فريدة.
الطبيعة والشواطئ
شواطئ جميلة : تتمتع آسفي بشواطئ رائعة مثل شاطئ الصويرية القديمة، مما يجعلها وجهة مثالية لمحبي السباحة وركوب الأمواج. كما أن المناطق الطبيعية المحيطة بها توفر فرصًا رائعة لرياضة المشي والتسلق
المأكولات البحرية
مطبخ محلي مميز : تشتهر آسفي بالمأكولات البحرية، حيث تقدم مطاعم المدينة أطباقًا شهية مثل الطاجين البحري والسردين المشوي، مما يعكس غنى المطبخ المحلي .